Mohon Aktifkan Javascript!Enable JavaScript
-->

معلوماتك اونلاين | جديد في عالم المعرفة معلوماتك اونلاين | جديد في عالم المعرفة
random

آخر المواضيع

random
recent
جاري التحميل ...
recent

من قصص الصحابة | أبودجانة رضي الله عنه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
من قصص الصحابة 


في يوم أُحد، عرض النبي سيفه على أصحابه، 
وقال: «من يأخذ هذا السيف بحقه؟»، 
 فقال عمر بن الخطاب انا 
فقال النبي اجلس ياعمر ثم كرر السؤال مرة أخرى
  من ياخذ سيفي فقام على بن أبى طالب وقال انا فقال اجلس يا علي و قام كثير من الصحابة لأخذ السيف
 فأبى الرسول 
   ثم كرر النبي نفس الكلام مين يأخذ سيفي بحقه فقام ابو دوجانه  رضي الله عنه  
واقفا فقال : «وما حقه يا رسول الله؟»، 

قال: «تقاتل به في سبيل الله حتى يفتح الله عليك أو تُقتل». فأخذه أبو دجانة، وخرج يومها مصلّتًا سيفه وهو يتبختر، وعليه عمامة حمراء قد عصب بها رأسه، وأخذ يرتجز فيقول.

إني امرؤ عاهدني خليلي -- -- إذ نحن بالسفح لدى النخيل

أن لا أقيم الدهر في الكبول -- --  أضرب بسيف الله والرسول

فقال النبي : «إنها لمشية يبغضها الله ورسوله إلا في مثل هذا الموطن». وثبت يومها مع النبي في القتال، وبايعه على الموت.

وقد امتدح النبي شجاعة أبي دجانة يومًا فقال: «لقد رأيتني يوم أحد، وما في الأرض قربي مخلوق غير جبريل عن يميني، وطلحة عن يساري. وكان سيف أبي دجانة غير دميم».

وبعد وفاة النبي -صلي الله عليه وسلم- ، شارك رضي الله عنه  في حروب الردة، وكان في جيش خالد بن الوليد الذي توجّه إلى اليمامة. ولما اشتد القتال يوم اليمامة، وكادت الدائرة تدور على المسلمين.

رمى  بنفسه إلى داخل الحديقة التي تحصّن فيها أنصار مسيلمة، فانكسرت رجله، فقاتل وهو مكسور الرجل، وكان ممن شارك في قتل مسيلمة الكذاب، حتي قتل يومها.
لا تقرأ وترحل بصمت بل شاركنا لنستمر 
💐💐💚💚

فضلا و ليس أمرا اذا أتممت القراءة علق بالصلاة على رسول   وشكرا

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

تابعونا لتتوصل بجديد أحمد عمر

اعلان